مؤسس حزب الوحدة المصري /عبدالعزيز التهامي يكتب :مرسي والفرصة الاخيرة ??????????
صفحة 1 من اصل 1
مؤسس حزب الوحدة المصري /عبدالعزيز التهامي يكتب :مرسي والفرصة الاخيرة ??????????
[color=blue].............................
عبدالعزيز التهامي يكتب :مرسي والفرصة الاخيرة ??????????
*دائما نحسن الظن بالآخرين كما اخبرنا ربنا سبحانه وتعالي ولما كان ذلك فانه يجب علينا جميعا ان نحسن الظن بالله الواحد الآحد القدير القادر علي كل شئ
*ولما كان قيام الانتفاضة المصرية منذ أعوام مضت قبل ثروة الخامس والعشرين من يناير عام 2011 وكان ذلك باعتراض الكثير من افراد الشعب علي مايحدث من ظلم وفساد قد استشر في جسد الوطن وأصبح يتوغل في كل الجسد حتي أصبح هشيما تزروه الرياح وماكان من عمال مصر وفلاحيها وهي الطبقة الكادحة في المجتمع والتي ظلمت ظلما كثيرا منذ سنوات عديدة وكان ذلك بخروج بعض عمال المصانع في وقفات احتجاجية سواء امام المصانع أو داخلها أوأمام بعض الوزارات وكانت الآنظمة السابقة لاتعير ذلك اهتماما فما كان من ذلك الا أنها قد جنت ثمار هذا بأن كان راس الدولة السابق خلف غياهب السجون هووالكثير ممن كانوا علي راس السلطة وهذا نذيرا لمن يوجد علي راس الدولة حاليا ومن معه ممن يديرون البلاد في الوقت الحاضر.............................
*ولما كان قيام شباب مصر ورجالها ونسائها بالانتفاضة الشعبية التي اكتملت في 25 يناير 2011 للمطالبة برفع الظلم وتحقيق العيش الكريم والعدالة الاجتماعية والكرامة الانسانية وذلك رغم وجود نظام أمني قمعي في هذا الوقت وكانت تلك المظاهرات التي خرجت سلمية في جميع ميادين مصر بكل محافظاتها الا ان النظام السابق لم يستطيع السيطرة علي هذا الامر حيث ان الشعب قد غضب وثار علي ماكان من ظلم وتم ازاحة رؤس النظام السابق واعتقد الكثيرون منا انه بهذا قد تحققت أهداف الثورة التي خرج من اجلها الكثير من أفراد الشعب المصري العظيم وذلك بعد استشهاد الكثير من شبابه وكان ذلك بعد يوم الثامن والعشرين من يناير الذي اطلق علية اليوم الدامي حيث قد استشهد فية الكثير من زهرة شباب هذا الوطن وما كان بعد يوم 11 فبراير عام 2011 الا أن استقل قطار الثورة من لم يشارك فيها منذ بدايتها ولكنه كان هو الاكثر تنظيما وكان مستعدا لذلك حيث ان تلك الثورة لم يكن لها رأس تديرها وآتت بعد ذلك الآحداث المتوالية التي يعلمها الجميع حيث أنه بعد ذلك كانت هناك جماعات تسعي لتقسيم المغانم (التورتة) وبعد وقوف جيش مصر العظيم الوقفة الاولي الجميلة مع شعب مصر في تلك الثورة الا أن النزاعات التي حدثت قد أخرجت ماكان يوجد في بواطن كافة التيارات السياسية من أشياء جميلة وقبيحة واسبان لكافة جموع الشعب المصري كل الامور وذلك بعد أن نادي كافة مفكري مصر ورجال القانون ومن يفهمون كيف تدارالآمور في البلاد بأن نادوا جميعا بأنه لابد أن يتم وضع الاثاث للبيت حتي يتم بناء باقي البيت عليه وهو أن نقوم بوضع دستور أولا حيث اولا هو القواعد العامة المجردة التي يتم بناء باقي قوانين الدولة عليه وعلي ان يقوم بتوافق بين جميع القوي والتيارات المحتلفة في البلاد ولا تفرق بين أحد
*ولكن للاسف الشديد فأن بعض الجماعات التي كانت تسعي لاغتنام الفرصة للسيطرة علي مقاليد الحكم في البلاد هي من أوصلتنا الي مانحن فيه الآن من فرقة وتفتيت الوطن الي فئتين وظهور بعض من يدعون الي تقسيم الوطن الي مؤمنين وكافرين وهذه من المصائب الكبري التي نتصدي لها جميعا كمصريين بكل الطوائف والفئات وما كان الا أن تم الآستفتاء الاول علي الاعلان الدستوري الآول في مارس عام 2011 وكانت دعوة البعض الي قصة الجنة والنار وهذا أيضا من الآخطاء التي وقع فيها البعض حيث أن هذا الآمر متروك لكل فرد منا فله حق الآختيار سواء بنعم أو بلا فحرية الاختيار متروكة للجميع حتي في اختيار الدين لآن الله سبحانه وتعالي هو من قال وهو أصدق القائلين (لااكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي ) وبذلك لايكون الآنسان مكره في رأيه علي الاطلاق ...
*ثم توالت الاحداث التي نعرفها ويعرفها الجميع بعد ذلك حتي الآمس ومنها بعد انتخاب رئيس للبلاد عبر الصناديق الانتخابية وما حدث من تآخر اعلان النتيجة وأستباق فئة معينة بحشد بعض الآنصار في ميدان التحرير وكأنهم يقولون لو أن مرشحنا لم يتم اعلانه فائزا سيكون هناك تداعيات وأمور قد تحدث لايحمد عقباها وأستباقهم باعلان نتيجة قبل اعلانها .... وليس علينا من هذا ... المهم أنه أصبح هناك رئيسا للدولة الآن ......... والآهم من ذلك هناك أهداف لتلك الثورة التي قامت ولابد من تحقيق أهدافها بقدر الآستطاعة لآنها لن تتحقق في يوم واحد ولافي دقائق معدودة .... ولكن المهم أنه علي من يدير البلاد أن يكون قادرا علي هذا لآنه آمر ليس بالهين أو السهل وذلك لآننا نعلم علي اليقين ماهو قدر مصر بين الدول ومكانتها علي طول ومر الزمان ........................................
*وحيث أننا الآن علي أعتاب الذكري الثانية لثورة 25 يناير المجيدة ولم نري الا ماكان من متاعب وتراجعات الي الوراء بالنسبة لدولتنا بين الدول ىوبعد حل البرلمان المنحل وتأسيسية الدستور الباطلة وتحصين القرارات التي تصدر وقمع الحريات وتعيين أهل الثقة وليس أهل الكفاءة في كثير من المناصب والآستعانة ببعض من لايستطيعون ادارة منازلهم وليس مؤسسات وبعض من يستشيرهم الرئيس ولايفقهون شيئا في القانون ويسمون مستشارين وهم من قد جعلوه يصدر كثيرا من القرارات القانونية المخالفة سواء للاعلان الدستوري الذي قد جاء عليه أو القانونوأعتقد أن كثير من أفراد الشعب يعلم ماحدث في الفترة السابقة سواء من تولي المجلس الآعلي للقوات المسلحة آمور البلاد وأيضا بعد تولي الرئيس الحالي الدكتور / محمد مرسي مقاليد الحكم والذي طالبه الجميع بأن يكون رئيسا لكل المصريين بكل طوائفهم دون تمييز ولكن هل حدث ذلك .. للأسف لاوألف لا * وما كان من عدم وجود من يخطط تخطيطا صحيحا سواء من الوزارات التي توالت رغم اختلاف انتماءاتها والقيادة العليا للبلاد الا أنه توجد لديهم جميعا سوء ادارة وعدم وجود وعي كاف بأمور البلاد وكان لابد من الآستعانة بأهل الكفاءة والخبرة وليس أهل الثقة ....حتي ننهض ببلادنا الي الطريق الصحيح .. والآن ولم يجد الكثير من فئات وأفراد الشعب عدم تحقيق أهداف الثورة ولاحتي القليل منها فانهم سيخرجون يوم الغد 25 يناير عام 2013 وذلك لاحياء تلك الذكري وتذكرة من لم يتذكر بهذا وأنه لم تكتمل أهداف تلك الثورة .......................
* ومن هنا أذكر السيد رئيس الجمهورية بالآتي : أنه من لايعتبر بمن سبقه فهو من يجني علي نفسه وأيضا من لايستطيع أن يدير البيت فليترك غيره لكي يديره وكما أذكر الآخرين أننا نطالب باستكمال أهداف تلك الثورة ونقول لرئيس الجمهورية .. اما اعتدلت واما اعتزلت .... وهذا ليس بعيب ولاسب ولاتقليل من شأنه ولكن هذا هو الواجب علينا أن نفعله ... وعلينا جميعا وعلي الرئيس بالآخص أن يأخذ عبرة من غيره والا وكما يقول المثل ( فقد جنت علي نفسها مراكش )وكما يقول المثل أيضا ( القفة أم ودنين يشيلوها اتنين )فعلي من يتولي أمور البلاد وهو رئيس الجمهورية ومجلس الوزراء أن يعوا جيدا مايحدث وأن مصر ليست دويلة صغيرة ولاجزيرة بل هي قلب العروبة وقلب الشرق الآوسط كله وقد كرمها الله سبحانه وتعالي في كتابه الكريم وفي كل الكتب السماوية التي نزلت من عند الله القدير .... وعلينا جميعا أن لايخون بعضنا بعضا ولايسب بعضنا بعضا ولابد أن تكون ثقافة الحوار بيننا بناءة وليست هدامه ولايستأثر فصيلا بعينه علي كل شيء لانه سيفشل ان فعل هذا كما أنه يجب علي السيد رئيس الجمهورية أن يجعل المصريين جميعا أن يحسوا وأن يتأكدوا بأنه بالفعل رئيسا لكل المصريين وليس لجماعة بعينها ولافصيل معين وعليه وعلي جميع القوي والتيارات أن يتوحدوا جميعا وبقلب صافي وعقل سديد ورشيد من أجل مصلحة مصر وهي المصلحة العامة لكل أبناء هذا الوطن وأتمني أن يمر يوم غد وهو يوم الخامس والعشرين من يناير عام 2013 علي خير حيث أن الجميع قد نادي بأن يكون يومس سلميا وكما أدعوا جميع من يخرج الي التظاهر السلمي وعدم افساح الفرصة لآي من يريد الاندساس بين الصفوف للتعدي علي أي من المنشآت العامة أو الخاصة لآن هذا كله هو مملوك لنا جميعا ....................
في يوم الخميس الموافق 24/1/2013 الثاني عشر من ربيع أول عام 1434هجرية
*بقلم / عبد العزيز التهامي المحامي
بالنقض والادارية والدستورية العليا
ومؤسس حزب الوحدة المصري (تحت التأسيس ).............................[/color]....[b]
عبدالعزيز التهامي يكتب :مرسي والفرصة الاخيرة ??????????
*دائما نحسن الظن بالآخرين كما اخبرنا ربنا سبحانه وتعالي ولما كان ذلك فانه يجب علينا جميعا ان نحسن الظن بالله الواحد الآحد القدير القادر علي كل شئ
*ولما كان قيام الانتفاضة المصرية منذ أعوام مضت قبل ثروة الخامس والعشرين من يناير عام 2011 وكان ذلك باعتراض الكثير من افراد الشعب علي مايحدث من ظلم وفساد قد استشر في جسد الوطن وأصبح يتوغل في كل الجسد حتي أصبح هشيما تزروه الرياح وماكان من عمال مصر وفلاحيها وهي الطبقة الكادحة في المجتمع والتي ظلمت ظلما كثيرا منذ سنوات عديدة وكان ذلك بخروج بعض عمال المصانع في وقفات احتجاجية سواء امام المصانع أو داخلها أوأمام بعض الوزارات وكانت الآنظمة السابقة لاتعير ذلك اهتماما فما كان من ذلك الا أنها قد جنت ثمار هذا بأن كان راس الدولة السابق خلف غياهب السجون هووالكثير ممن كانوا علي راس السلطة وهذا نذيرا لمن يوجد علي راس الدولة حاليا ومن معه ممن يديرون البلاد في الوقت الحاضر.............................
*ولما كان قيام شباب مصر ورجالها ونسائها بالانتفاضة الشعبية التي اكتملت في 25 يناير 2011 للمطالبة برفع الظلم وتحقيق العيش الكريم والعدالة الاجتماعية والكرامة الانسانية وذلك رغم وجود نظام أمني قمعي في هذا الوقت وكانت تلك المظاهرات التي خرجت سلمية في جميع ميادين مصر بكل محافظاتها الا ان النظام السابق لم يستطيع السيطرة علي هذا الامر حيث ان الشعب قد غضب وثار علي ماكان من ظلم وتم ازاحة رؤس النظام السابق واعتقد الكثيرون منا انه بهذا قد تحققت أهداف الثورة التي خرج من اجلها الكثير من أفراد الشعب المصري العظيم وذلك بعد استشهاد الكثير من شبابه وكان ذلك بعد يوم الثامن والعشرين من يناير الذي اطلق علية اليوم الدامي حيث قد استشهد فية الكثير من زهرة شباب هذا الوطن وما كان بعد يوم 11 فبراير عام 2011 الا أن استقل قطار الثورة من لم يشارك فيها منذ بدايتها ولكنه كان هو الاكثر تنظيما وكان مستعدا لذلك حيث ان تلك الثورة لم يكن لها رأس تديرها وآتت بعد ذلك الآحداث المتوالية التي يعلمها الجميع حيث أنه بعد ذلك كانت هناك جماعات تسعي لتقسيم المغانم (التورتة) وبعد وقوف جيش مصر العظيم الوقفة الاولي الجميلة مع شعب مصر في تلك الثورة الا أن النزاعات التي حدثت قد أخرجت ماكان يوجد في بواطن كافة التيارات السياسية من أشياء جميلة وقبيحة واسبان لكافة جموع الشعب المصري كل الامور وذلك بعد أن نادي كافة مفكري مصر ورجال القانون ومن يفهمون كيف تدارالآمور في البلاد بأن نادوا جميعا بأنه لابد أن يتم وضع الاثاث للبيت حتي يتم بناء باقي البيت عليه وهو أن نقوم بوضع دستور أولا حيث اولا هو القواعد العامة المجردة التي يتم بناء باقي قوانين الدولة عليه وعلي ان يقوم بتوافق بين جميع القوي والتيارات المحتلفة في البلاد ولا تفرق بين أحد
*ولكن للاسف الشديد فأن بعض الجماعات التي كانت تسعي لاغتنام الفرصة للسيطرة علي مقاليد الحكم في البلاد هي من أوصلتنا الي مانحن فيه الآن من فرقة وتفتيت الوطن الي فئتين وظهور بعض من يدعون الي تقسيم الوطن الي مؤمنين وكافرين وهذه من المصائب الكبري التي نتصدي لها جميعا كمصريين بكل الطوائف والفئات وما كان الا أن تم الآستفتاء الاول علي الاعلان الدستوري الآول في مارس عام 2011 وكانت دعوة البعض الي قصة الجنة والنار وهذا أيضا من الآخطاء التي وقع فيها البعض حيث أن هذا الآمر متروك لكل فرد منا فله حق الآختيار سواء بنعم أو بلا فحرية الاختيار متروكة للجميع حتي في اختيار الدين لآن الله سبحانه وتعالي هو من قال وهو أصدق القائلين (لااكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي ) وبذلك لايكون الآنسان مكره في رأيه علي الاطلاق ...
*ثم توالت الاحداث التي نعرفها ويعرفها الجميع بعد ذلك حتي الآمس ومنها بعد انتخاب رئيس للبلاد عبر الصناديق الانتخابية وما حدث من تآخر اعلان النتيجة وأستباق فئة معينة بحشد بعض الآنصار في ميدان التحرير وكأنهم يقولون لو أن مرشحنا لم يتم اعلانه فائزا سيكون هناك تداعيات وأمور قد تحدث لايحمد عقباها وأستباقهم باعلان نتيجة قبل اعلانها .... وليس علينا من هذا ... المهم أنه أصبح هناك رئيسا للدولة الآن ......... والآهم من ذلك هناك أهداف لتلك الثورة التي قامت ولابد من تحقيق أهدافها بقدر الآستطاعة لآنها لن تتحقق في يوم واحد ولافي دقائق معدودة .... ولكن المهم أنه علي من يدير البلاد أن يكون قادرا علي هذا لآنه آمر ليس بالهين أو السهل وذلك لآننا نعلم علي اليقين ماهو قدر مصر بين الدول ومكانتها علي طول ومر الزمان ........................................
*وحيث أننا الآن علي أعتاب الذكري الثانية لثورة 25 يناير المجيدة ولم نري الا ماكان من متاعب وتراجعات الي الوراء بالنسبة لدولتنا بين الدول ىوبعد حل البرلمان المنحل وتأسيسية الدستور الباطلة وتحصين القرارات التي تصدر وقمع الحريات وتعيين أهل الثقة وليس أهل الكفاءة في كثير من المناصب والآستعانة ببعض من لايستطيعون ادارة منازلهم وليس مؤسسات وبعض من يستشيرهم الرئيس ولايفقهون شيئا في القانون ويسمون مستشارين وهم من قد جعلوه يصدر كثيرا من القرارات القانونية المخالفة سواء للاعلان الدستوري الذي قد جاء عليه أو القانونوأعتقد أن كثير من أفراد الشعب يعلم ماحدث في الفترة السابقة سواء من تولي المجلس الآعلي للقوات المسلحة آمور البلاد وأيضا بعد تولي الرئيس الحالي الدكتور / محمد مرسي مقاليد الحكم والذي طالبه الجميع بأن يكون رئيسا لكل المصريين بكل طوائفهم دون تمييز ولكن هل حدث ذلك .. للأسف لاوألف لا * وما كان من عدم وجود من يخطط تخطيطا صحيحا سواء من الوزارات التي توالت رغم اختلاف انتماءاتها والقيادة العليا للبلاد الا أنه توجد لديهم جميعا سوء ادارة وعدم وجود وعي كاف بأمور البلاد وكان لابد من الآستعانة بأهل الكفاءة والخبرة وليس أهل الثقة ....حتي ننهض ببلادنا الي الطريق الصحيح .. والآن ولم يجد الكثير من فئات وأفراد الشعب عدم تحقيق أهداف الثورة ولاحتي القليل منها فانهم سيخرجون يوم الغد 25 يناير عام 2013 وذلك لاحياء تلك الذكري وتذكرة من لم يتذكر بهذا وأنه لم تكتمل أهداف تلك الثورة .......................
* ومن هنا أذكر السيد رئيس الجمهورية بالآتي : أنه من لايعتبر بمن سبقه فهو من يجني علي نفسه وأيضا من لايستطيع أن يدير البيت فليترك غيره لكي يديره وكما أذكر الآخرين أننا نطالب باستكمال أهداف تلك الثورة ونقول لرئيس الجمهورية .. اما اعتدلت واما اعتزلت .... وهذا ليس بعيب ولاسب ولاتقليل من شأنه ولكن هذا هو الواجب علينا أن نفعله ... وعلينا جميعا وعلي الرئيس بالآخص أن يأخذ عبرة من غيره والا وكما يقول المثل ( فقد جنت علي نفسها مراكش )وكما يقول المثل أيضا ( القفة أم ودنين يشيلوها اتنين )فعلي من يتولي أمور البلاد وهو رئيس الجمهورية ومجلس الوزراء أن يعوا جيدا مايحدث وأن مصر ليست دويلة صغيرة ولاجزيرة بل هي قلب العروبة وقلب الشرق الآوسط كله وقد كرمها الله سبحانه وتعالي في كتابه الكريم وفي كل الكتب السماوية التي نزلت من عند الله القدير .... وعلينا جميعا أن لايخون بعضنا بعضا ولايسب بعضنا بعضا ولابد أن تكون ثقافة الحوار بيننا بناءة وليست هدامه ولايستأثر فصيلا بعينه علي كل شيء لانه سيفشل ان فعل هذا كما أنه يجب علي السيد رئيس الجمهورية أن يجعل المصريين جميعا أن يحسوا وأن يتأكدوا بأنه بالفعل رئيسا لكل المصريين وليس لجماعة بعينها ولافصيل معين وعليه وعلي جميع القوي والتيارات أن يتوحدوا جميعا وبقلب صافي وعقل سديد ورشيد من أجل مصلحة مصر وهي المصلحة العامة لكل أبناء هذا الوطن وأتمني أن يمر يوم غد وهو يوم الخامس والعشرين من يناير عام 2013 علي خير حيث أن الجميع قد نادي بأن يكون يومس سلميا وكما أدعوا جميع من يخرج الي التظاهر السلمي وعدم افساح الفرصة لآي من يريد الاندساس بين الصفوف للتعدي علي أي من المنشآت العامة أو الخاصة لآن هذا كله هو مملوك لنا جميعا ....................
في يوم الخميس الموافق 24/1/2013 الثاني عشر من ربيع أول عام 1434هجرية
*بقلم / عبد العزيز التهامي المحامي
بالنقض والادارية والدستورية العليا
ومؤسس حزب الوحدة المصري (تحت التأسيس ).............................[/color]....[b]
مواضيع مماثلة
» مؤسس حزب الوحدة المصري يكتب رسالة الي اخواننا وأخواتنا وأبنائنا المحامين
» مؤسس حزب الوحدة المصري يكتب يهود المدينة وبني صهيون الان
» مؤسس حزب الوحدة المصري/ عبد العزيز التهامي يكتب من هو رئيس مصر القادم
» مؤسس حزب الوحدة المصري يكتب عن زوال اسرائيل
» مؤسس حزب الوحدة المصري يكتب عن مشروع قانون السلطة القضائية الجديد
» مؤسس حزب الوحدة المصري يكتب يهود المدينة وبني صهيون الان
» مؤسس حزب الوحدة المصري/ عبد العزيز التهامي يكتب من هو رئيس مصر القادم
» مؤسس حزب الوحدة المصري يكتب عن زوال اسرائيل
» مؤسس حزب الوحدة المصري يكتب عن مشروع قانون السلطة القضائية الجديد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى