توجيهات خارجية اثرت علي ارادت الناخبين
صفحة 1 من اصل 1
توجيهات خارجية اثرت علي ارادت الناخبين
عاصم يسري مصطفي
توجيهات خارجيه أثرت على اراده الناخبين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عاصم يسري مصطفي لن نتحدث عن نعم ام لا مادامت النتائج قد عبرت بشكل او بأخر عن ارادة الناخبين من الشعب المصرى .... ولكن لا يخفى على الساة العلماء و المثقفين ان هناك عوامل خارجية قد أثرت على الناخبين ونح نقسمها الى عنصريين .... فالعنصر الاول { دينى} والنعصر الثانى { أمنى } العنصر الاول :- تحدث الناخبين من الواقع العملى على ساحة الاستفتاء ان يخافون اشد الخوف من الدستور الجديد وذلك حتى لا تتطرق صياغة الدستور الجديد وخاصه المادة الثانية منة وهذا ناتج عن توجه دينى من بعض العناصر التى لها مصلحة معروفة مقدما من كلمة نعم ............ = وردا على هذا العنصر من مضمونة العام ان الديمقراطية هى رأى الاغلبية والتى تفرضة على الاقلية ولكن دون التعسف فى استعمال الاغلبية فى حقها على الاغلبية فبمجرد وصول علم الناخبين الذ1ى اثروا بشكل مباشر وهى طبقة مصرية معنية بعينها ان الاقباط يصوتون بكلمة لا لذلك سنصوت بكلمة نعم ان ننتصر عليهم ولا نبيح لهم التطرق الى المادة الثانية وهذا بالطبع منظور خاطئ فى مجملة لان الديمقراطية كما ذكرت هى رأى الاغلبية = اما العنصر الثانى { الامنى}والذى سيطر على اغلبية الطبقات الشعبية البسيطة وهى كلمة ان البلاد تريد الاستقرار فقد استخدم الفريق كلمة ان البلاد تريد الاستقرار وان نسيير بشكل مطرد بع الثورة وهذا بالطبع مردود علية من منظور بسيط بأننى لسنا فى حالة حرب حتى ننظر للاستقرار فالاستقرار نحن اللذين نصنعة وليس المراكز السياسية فالبلاد تمر بأزهى عصور الديمقراطية وهى المشاركة فى صنع مستقبل البلاد وصناعة القرار السياسى واتجاه الدول ........................................ **** والسؤال الذى يطرح نفسة بقوة بعد ان اتجة الشعب المصرى الاكثر منة بتوجة من الخارج لماذا نأخذ حقنا على أجزاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ونحن الان فى موقف قوى ونستمد تلك القوة من شرعيتنا وثورتنا التى هى السبب المباشر للحالة التى نحن عليه الان لماذا نلتف عن اوامرها ونترك امرنا لصناعة المرتكز السياسية وكما اشارت التعديلات لرئيس الجمهورية وبعد موافقة مجلس الوزراء ......... وكان فى ايدنا ان نطلب نحن الشرعية دستور جديد للبلاد يخطو بها الى الحرية والديمقراطية والتعبير عن راى الشعب ويحمى البلاد من شر الفساد ولكن سنتظر المراكز السياسية حتى تعطنا حريتنا التى قد ثورنا من أجلها وان غدا لنظره لقريب واللة المستعان على مايصفون ...... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عاصم يسري مصطفي لن نتحدث عن نعم ام لا مادامت النتائج قد عبرت بشكل او بأخر عن ارادة الناخبين من الشعب المصرى .... ولكن لا يخفى على الساة العلماء و المثقفين ان هناك عوامل خارجية قد أثرت على الناخبين ونح نقسمها الى عنصريين .... فالعنصر الاول { دينى} والنعصر الثانى { أمنى } العنصر الاول :- تحدث الناخبين من الواقع العملى على ساحة الاستفتاء ان يخافون اشد الخوف من الدستور الجديد وذلك حتى لا تتطرق صياغة الدستور الجديد وخاصه المادة الثانية منة وهذا ناتج عن توجه دينى من بعض العناصر التى لها مصلحة معروفة مقدما من كلمة نعم ............ = وردا على هذا العنصر من مضمونة العام ان الديمقراطية هى رأى الاغلبية والتى تفرضة على الاقلية ولكن دون التعسف فى استعمال الاغلبية فى حقها على الاغلبية فبمجرد وصول علم الناخبين الذ1ى اثروا بشكل مباشر وهى طبقة مصرية معنية بعينها ان الاقباط يصوتون بكلمة لا لذلك سنصوت بكلمة نعم ان ننتصر عليهم ولا نبيح لهم التطرق الى المادة الثانية وهذا بالطبع منظور خاطئ فى مجملة لان الديمقراطية كما ذكرت هى رأى الاغلبية = اما العنصر الثانى { الامنى}والذى سيطر على اغلبية الطبقات الشعبية البسيطة وهى كلمة ان البلاد تريد الاستقرار فقد استخدم الفريق كلمة ان البلاد تريد الاستقرار وان نسيير بشكل مطرد بع الثورة وهذا بالطبع مردود علية من منظور بسيط بأننى لسنا فى حالة حرب حتى ننظر للاستقرار فالاستقرار نحن اللذين نصنعة وليس المراكز السياسية فالبلاد تمر بأزهى عصور الديمقراطية وهى المشاركة فى صنع مستقبل البلاد وصناعة القرار السياسى واتجاه الدول ........................................ **** والسؤال الذى يطرح نفسة بقوة بعد ان اتجة الشعب المصرى الاكثر منة بتوجة من الخارج لماذا نأخذ حقنا على أجزاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ونحن الان فى موقف قوى ونستمد تلك القوة من شرعيتنا وثورتنا التى هى السبب المباشر للحالة التى نحن عليه الان لماذا نلتف عن اوامرها ونترك امرنا لصناعة المرتكز السياسية وكما اشارت التعديلات لرئيس الجمهورية وبعد موافقة مجلس الوزراء ......... وكان فى ايدنا ان نطلب نحن الشرعية دستور جديد للبلاد يخطو بها الى الحرية والديمقراطية والتعبير عن راى الشعب ويحمى البلاد من شر الفساد ولكن سنتظر المراكز السياسية حتى تعطنا حريتنا التى قد ثورنا من أجلها وان غدا لنظره لقريب واللة المستعان على مايصفون ......
توجيهات خارجيه أثرت على اراده الناخبين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عاصم يسري مصطفي لن نتحدث عن نعم ام لا مادامت النتائج قد عبرت بشكل او بأخر عن ارادة الناخبين من الشعب المصرى .... ولكن لا يخفى على الساة العلماء و المثقفين ان هناك عوامل خارجية قد أثرت على الناخبين ونح نقسمها الى عنصريين .... فالعنصر الاول { دينى} والنعصر الثانى { أمنى } العنصر الاول :- تحدث الناخبين من الواقع العملى على ساحة الاستفتاء ان يخافون اشد الخوف من الدستور الجديد وذلك حتى لا تتطرق صياغة الدستور الجديد وخاصه المادة الثانية منة وهذا ناتج عن توجه دينى من بعض العناصر التى لها مصلحة معروفة مقدما من كلمة نعم ............ = وردا على هذا العنصر من مضمونة العام ان الديمقراطية هى رأى الاغلبية والتى تفرضة على الاقلية ولكن دون التعسف فى استعمال الاغلبية فى حقها على الاغلبية فبمجرد وصول علم الناخبين الذ1ى اثروا بشكل مباشر وهى طبقة مصرية معنية بعينها ان الاقباط يصوتون بكلمة لا لذلك سنصوت بكلمة نعم ان ننتصر عليهم ولا نبيح لهم التطرق الى المادة الثانية وهذا بالطبع منظور خاطئ فى مجملة لان الديمقراطية كما ذكرت هى رأى الاغلبية = اما العنصر الثانى { الامنى}والذى سيطر على اغلبية الطبقات الشعبية البسيطة وهى كلمة ان البلاد تريد الاستقرار فقد استخدم الفريق كلمة ان البلاد تريد الاستقرار وان نسيير بشكل مطرد بع الثورة وهذا بالطبع مردود علية من منظور بسيط بأننى لسنا فى حالة حرب حتى ننظر للاستقرار فالاستقرار نحن اللذين نصنعة وليس المراكز السياسية فالبلاد تمر بأزهى عصور الديمقراطية وهى المشاركة فى صنع مستقبل البلاد وصناعة القرار السياسى واتجاه الدول ........................................ **** والسؤال الذى يطرح نفسة بقوة بعد ان اتجة الشعب المصرى الاكثر منة بتوجة من الخارج لماذا نأخذ حقنا على أجزاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ونحن الان فى موقف قوى ونستمد تلك القوة من شرعيتنا وثورتنا التى هى السبب المباشر للحالة التى نحن عليه الان لماذا نلتف عن اوامرها ونترك امرنا لصناعة المرتكز السياسية وكما اشارت التعديلات لرئيس الجمهورية وبعد موافقة مجلس الوزراء ......... وكان فى ايدنا ان نطلب نحن الشرعية دستور جديد للبلاد يخطو بها الى الحرية والديمقراطية والتعبير عن راى الشعب ويحمى البلاد من شر الفساد ولكن سنتظر المراكز السياسية حتى تعطنا حريتنا التى قد ثورنا من أجلها وان غدا لنظره لقريب واللة المستعان على مايصفون ...... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عاصم يسري مصطفي لن نتحدث عن نعم ام لا مادامت النتائج قد عبرت بشكل او بأخر عن ارادة الناخبين من الشعب المصرى .... ولكن لا يخفى على الساة العلماء و المثقفين ان هناك عوامل خارجية قد أثرت على الناخبين ونح نقسمها الى عنصريين .... فالعنصر الاول { دينى} والنعصر الثانى { أمنى } العنصر الاول :- تحدث الناخبين من الواقع العملى على ساحة الاستفتاء ان يخافون اشد الخوف من الدستور الجديد وذلك حتى لا تتطرق صياغة الدستور الجديد وخاصه المادة الثانية منة وهذا ناتج عن توجه دينى من بعض العناصر التى لها مصلحة معروفة مقدما من كلمة نعم ............ = وردا على هذا العنصر من مضمونة العام ان الديمقراطية هى رأى الاغلبية والتى تفرضة على الاقلية ولكن دون التعسف فى استعمال الاغلبية فى حقها على الاغلبية فبمجرد وصول علم الناخبين الذ1ى اثروا بشكل مباشر وهى طبقة مصرية معنية بعينها ان الاقباط يصوتون بكلمة لا لذلك سنصوت بكلمة نعم ان ننتصر عليهم ولا نبيح لهم التطرق الى المادة الثانية وهذا بالطبع منظور خاطئ فى مجملة لان الديمقراطية كما ذكرت هى رأى الاغلبية = اما العنصر الثانى { الامنى}والذى سيطر على اغلبية الطبقات الشعبية البسيطة وهى كلمة ان البلاد تريد الاستقرار فقد استخدم الفريق كلمة ان البلاد تريد الاستقرار وان نسيير بشكل مطرد بع الثورة وهذا بالطبع مردود علية من منظور بسيط بأننى لسنا فى حالة حرب حتى ننظر للاستقرار فالاستقرار نحن اللذين نصنعة وليس المراكز السياسية فالبلاد تمر بأزهى عصور الديمقراطية وهى المشاركة فى صنع مستقبل البلاد وصناعة القرار السياسى واتجاه الدول ........................................ **** والسؤال الذى يطرح نفسة بقوة بعد ان اتجة الشعب المصرى الاكثر منة بتوجة من الخارج لماذا نأخذ حقنا على أجزاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ونحن الان فى موقف قوى ونستمد تلك القوة من شرعيتنا وثورتنا التى هى السبب المباشر للحالة التى نحن عليه الان لماذا نلتف عن اوامرها ونترك امرنا لصناعة المرتكز السياسية وكما اشارت التعديلات لرئيس الجمهورية وبعد موافقة مجلس الوزراء ......... وكان فى ايدنا ان نطلب نحن الشرعية دستور جديد للبلاد يخطو بها الى الحرية والديمقراطية والتعبير عن راى الشعب ويحمى البلاد من شر الفساد ولكن سنتظر المراكز السياسية حتى تعطنا حريتنا التى قد ثورنا من أجلها وان غدا لنظره لقريب واللة المستعان على مايصفون ......
رد اخر في نفس الصفحة للاستاذ عاصم يسري
[b]عاصم يسري مصطفي اذا كانت كلمة { نعم} عبرت عن أرادة الشعب المصرى فستسير بصدر رحب على القائلين لكلمة { لا} ولنحذر الفرقة وأنقسام الشعب الى فريقين فريقا مؤيد وفريق معارض فلنتذكر أٌن
كلا من الفريقين قد توجهوا الى الاستفتاء ليس من أجل أنفسهم ولكن من أجل الوطن ومستقبلة ......... وهذا هو الهدف المنشود المشاركة فى الحياة السياسية وصنع القرار السياسى من قبل أصحاب الشرعية الاولى الشعب المصرى ....... فلم تنتهى الرسالة بالاستفتاء بل كان مقدمتها ....... فلنراقب عن كثب المرحلة التالية للاستفتاء ..
كلا من الفريقين قد توجهوا الى الاستفتاء ليس من أجل أنفسهم ولكن من أجل الوطن ومستقبلة ......... وهذا هو الهدف المنشود المشاركة فى الحياة السياسية وصنع القرار السياسى من قبل أصحاب الشرعية الاولى الشعب المصرى ....... فلم تنتهى الرسالة بالاستفتاء بل كان مقدمتها ....... فلنراقب عن كثب المرحلة التالية للاستفتاء ..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى