ابرز التحديات التي تواجه مصر
صفحة 1 من اصل 1
ابرز التحديات التي تواجه مصر
من طرف مستشار عبد العزيز التهامى الأحد أبريل 03, 2011 5:22 am
ا................................. ابرز التحديات التى تواجه مصر المحروسة
1-ملف مياه النيل 2-استعادة دور مصر الريادى فى المنطقة العربية والمحورى للقارات
3-شدة اخلاص الحاكم فى العمل 4-الاستقرار الامنى 5- الاهتمام المطلق بالتعليم والقضاء على الامية 7- اطلاق البحث العلمى 8- الحوار مع المواطن ونزول المسئول للشارع ترمومتر كفائة المسئول هو الالتحام
اسباب الثورات فى المنطقة العربية
شهوة السلطة2-غياب الحريات 3-ضعف المشاركات السياسية 4-التهميش الاقتصادى 5- الاحتقان الطائفى الشكلى
الاخوان المسلمون يريدون ان ينقضوا على السلطة ثم يركلون السلم الذين صعدوا عليه فلا هم بنازلون او لااحدا غيرهم بصاعدون
الاخوان الاقباط يريدون من مصر دولة شبيهة للبنان رئيس جمهورية دينته –رئيس الوزراء دينته-رئيس البرلمان ديانته ولكن مص لها مناخ مختلف مصر ان شاء الله سوف يحكمها صندوق النتخاب نزيه ونطلب من ولاة امورنا عدم وضع قيود على الترشح سوى ان يكون المرشح مصرى اما اى اختلاف اخر هو ما يعبر عنه صندوق الانتخابات
السبب الاول اطلاق سلطة رئيس الجمهورية وقمع حريات المحكومين
1-حاكم ذو سلطات مطلقة ومحكومين ذو حريات مقمعة
2-اهمال الصحة والتربية والتعليم والبحث العلمى
3-انتشار الامية والفقر والجريمة نتيجة الاهتمام بالامن السياسى على الامن الاجتماعى
4- القضاء على الرقعة الزراعية والمبيدات المسرطنة وتحقير المزارع
5-القضاء على الصناعة الوطنية ( الخصخصة)
6-التوسع فى الاستيراد والتضييق على التصدير( التحول من دولة منتجة لدولة مستهلكة )
7-فقد مصر لدورها الريادى والمحورى عربيا وافريقيا واسلاميا ودوليا
9-الحصانة المطلقة مفسدة مطلقة فالحصانة هى سبب الفساد الادارى والتشرعى والقضائى
تجارة اثار ومخدرات وسيطرة راس المال الغاشم على قيم واخلاق المجتمع المصرى (الرسمالية المتوحشة هى نتاج الحصانة المطلقة )
10-الاتفاقات الدولية والاقتراض من المؤسسات الدولية التى اضعفت من الاقتصاد الوطنى والاستثمار
11- التبعية لامريكا واوروبا والتخلى عن الوحدة العربية والشراكة ................
1-ملف مياه النيل 2-استعادة دور مصر الريادى فى المنطقة العربية والمحورى للقارات
3-شدة اخلاص الحاكم فى العمل 4-الاستقرار الامنى 5- الاهتمام المطلق بالتعليم والقضاء على الامية 7- اطلاق البحث العلمى 8- الحوار مع المواطن ونزول المسئول للشارع ترمومتر كفائة المسئول هو الالتحام
اسباب الثورات فى المنطقة العربية
شهوة السلطة2-غياب الحريات 3-ضعف المشاركات السياسية 4-التهميش الاقتصادى 5- الاحتقان الطائفى الشكلى
الاخوان المسلمون يريدون ان ينقضوا على السلطة ثم يركلون السلم الذين صعدوا عليه فلا هم بنازلون او لااحدا غيرهم بصاعدون
الاخوان الاقباط يريدون من مصر دولة شبيهة للبنان رئيس جمهورية دينته –رئيس الوزراء دينته-رئيس البرلمان ديانته ولكن مص لها مناخ مختلف مصر ان شاء الله سوف يحكمها صندوق النتخاب نزيه ونطلب من ولاة امورنا عدم وضع قيود على الترشح سوى ان يكون المرشح مصرى اما اى اختلاف اخر هو ما يعبر عنه صندوق الانتخابات
السبب الاول اطلاق سلطة رئيس الجمهورية وقمع حريات المحكومين
1-حاكم ذو سلطات مطلقة ومحكومين ذو حريات مقمعة
2-اهمال الصحة والتربية والتعليم والبحث العلمى
3-انتشار الامية والفقر والجريمة نتيجة الاهتمام بالامن السياسى على الامن الاجتماعى
4- القضاء على الرقعة الزراعية والمبيدات المسرطنة وتحقير المزارع
5-القضاء على الصناعة الوطنية ( الخصخصة)
6-التوسع فى الاستيراد والتضييق على التصدير( التحول من دولة منتجة لدولة مستهلكة )
7-فقد مصر لدورها الريادى والمحورى عربيا وافريقيا واسلاميا ودوليا
9-الحصانة المطلقة مفسدة مطلقة فالحصانة هى سبب الفساد الادارى والتشرعى والقضائى
تجارة اثار ومخدرات وسيطرة راس المال الغاشم على قيم واخلاق المجتمع المصرى (الرسمالية المتوحشة هى نتاج الحصانة المطلقة )
10-الاتفاقات الدولية والاقتراض من المؤسسات الدولية التى اضعفت من الاقتصاد الوطنى والاستثمار
11- التبعية لامريكا واوروبا والتخلى عن الوحدة العربية والشراكة ................
مستشار عبد العزيز التهامى- مؤسس الحزب
- المساهمات : 656
تاريخ التسجيل : 12/03/2011
العمر : 57 -
رد: ابرز التحديات التي تواجه مصر
من طرف مستشار عبد العزيز التهامى الإثنين أبريل 04, 2011 6:00 pm
..........................
حذر كمال حسن على وزير الدولة بالخارجية السودانية من مغبة استخدام ملف مشكلة "حلايب" لتوتير العلاقة بين السودان ومصر، وأكد على أهمية إيجاد حل للمشكلة، فى إطار من الإخاء والتعاون بعيدا عن المزايدات السياسية.
ونقلت صحيفة "أخبار اليوم" السودانية على موقعها الإلكترونى اليوم، الأحد، عن وزير الدولة السودانى دعوته إلى ضرورة أن تصبح المنطقة منطقة للتكامل لتمتين علاقات البلدين اللذين يجمعان أكبر مشتركات على كافة الأصعدة، مشدداً على أن تبنى العلاقات على رؤية تحكمها المصالح والعواطف والمستقبل المشترك.
وأضاف أن العلاقات مع مصر ما بعد الثورة يجب أن تصبح تعبيراً حقيقياً لرغبات وتطلعات الشعبين من خلال وضعها فى إطارها الصحيح عبر التعاون الاقتصادى والزراعى.
وعن الجدل الدائر فى الإقليم حول اتفاقات مياه النيل عزا وزير الدولة للخارجية ما يدور إلى عوامل سياسية ونفسية وليست فنية، مضيفا أن المشكلة ليست فى نسبة وتوزيع حصص المياه، إنما فى طريقة التعامل وإدارة الملف وأبدى الوزير استعداد السودان الكامل للعب دوره فى ردم هذه الهوة بين مصر ودول المنبع.
وعن مستقبل العلاقة مع دولة الجنوب الوليدة، لم يستبعد كمال حسن على أن تصبح الدولة الجديدة مخلباً قط لزعزعة الاستقرار فى وادى النيل برمته، لكنه استدرك بالقول: "إنها يمكن أن تكون جسراً للتواصل بين دول الوادى أيضا".
وجدد وزير الدولة السودانى استعداد الخرطوم لمد يدها إلى دولة جنوب السودان الوليدة حتى لا تقع فريسة فى أيدى الغرب وخدمة مخططاته، ودعا كافة الدول للاعتراف بدولة الجنوب التى أكد أن الحكومة فى الشمال ستكون أول المعترفين بها فى الثامن من يوليو القادم.
ومن جهته أشاد السفير المصرى بالسودان عبد الغفار الديب بالموقف السودانى تجاه ملف مياه النيل، مبديا حرص مصر على أن يلعب السودان دوراً فى رأب الصدع مع دول المنبع، وأن يصبح حمامة سلام فى هذا الصدد.
وعن مصير منطقة حلايب المتنازع عليها بين الدولتين، نقلت الصحيفة عن سفير مصر بالخرطوم عبد الغفار الديب قوله، إن هناك اتفاقا بين القيادتين المصرية والسودانية على المنطقة الواقعة شمال وجنوب خط عرض (22) كمنطقة تكامل وتعايش بين الشعبين، موضحاً أن الأمر الآن قيد الدراسة لعرضه على قيادتى البلدين.................................
حذر كمال حسن على وزير الدولة بالخارجية السودانية من مغبة استخدام ملف مشكلة "حلايب" لتوتير العلاقة بين السودان ومصر، وأكد على أهمية إيجاد حل للمشكلة، فى إطار من الإخاء والتعاون بعيدا عن المزايدات السياسية.
ونقلت صحيفة "أخبار اليوم" السودانية على موقعها الإلكترونى اليوم، الأحد، عن وزير الدولة السودانى دعوته إلى ضرورة أن تصبح المنطقة منطقة للتكامل لتمتين علاقات البلدين اللذين يجمعان أكبر مشتركات على كافة الأصعدة، مشدداً على أن تبنى العلاقات على رؤية تحكمها المصالح والعواطف والمستقبل المشترك.
وأضاف أن العلاقات مع مصر ما بعد الثورة يجب أن تصبح تعبيراً حقيقياً لرغبات وتطلعات الشعبين من خلال وضعها فى إطارها الصحيح عبر التعاون الاقتصادى والزراعى.
وعن الجدل الدائر فى الإقليم حول اتفاقات مياه النيل عزا وزير الدولة للخارجية ما يدور إلى عوامل سياسية ونفسية وليست فنية، مضيفا أن المشكلة ليست فى نسبة وتوزيع حصص المياه، إنما فى طريقة التعامل وإدارة الملف وأبدى الوزير استعداد السودان الكامل للعب دوره فى ردم هذه الهوة بين مصر ودول المنبع.
وعن مستقبل العلاقة مع دولة الجنوب الوليدة، لم يستبعد كمال حسن على أن تصبح الدولة الجديدة مخلباً قط لزعزعة الاستقرار فى وادى النيل برمته، لكنه استدرك بالقول: "إنها يمكن أن تكون جسراً للتواصل بين دول الوادى أيضا".
وجدد وزير الدولة السودانى استعداد الخرطوم لمد يدها إلى دولة جنوب السودان الوليدة حتى لا تقع فريسة فى أيدى الغرب وخدمة مخططاته، ودعا كافة الدول للاعتراف بدولة الجنوب التى أكد أن الحكومة فى الشمال ستكون أول المعترفين بها فى الثامن من يوليو القادم.
ومن جهته أشاد السفير المصرى بالسودان عبد الغفار الديب بالموقف السودانى تجاه ملف مياه النيل، مبديا حرص مصر على أن يلعب السودان دوراً فى رأب الصدع مع دول المنبع، وأن يصبح حمامة سلام فى هذا الصدد.
وعن مصير منطقة حلايب المتنازع عليها بين الدولتين، نقلت الصحيفة عن سفير مصر بالخرطوم عبد الغفار الديب قوله، إن هناك اتفاقا بين القيادتين المصرية والسودانية على المنطقة الواقعة شمال وجنوب خط عرض (22) كمنطقة تكامل وتعايش بين الشعبين، موضحاً أن الأمر الآن قيد الدراسة لعرضه على قيادتى البلدين.................................
مستشار عبد العزيز التهامى- مؤسس الحزب
- المساهمات : 656
تاريخ التسجيل : 12/03/2011
العمر : 57 -
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى